ولد هنري رشيد صفير في ريفون – كسروان. تزوّج من كاتيا بولس التي توفاها الله في العام 1991.

تابع دروسه الابتدائية لدى الفرير في طرابلس، ثم التكميلية والثانوية لدى جامعة القديس يوسف اليسوعية في بيروت. انتقل فيما بعد إلى باريس حيث نال إجازة في العلوم، تلتها شهادة عليا في الهندسة، ثم إجازة في العلوم الاقتصادية.

عمل مهندساً في المصلحة الوطنية لنهر الليطاني سنة 1961. وفي سنة 1962 و 1963 أسس وشيَّدَ معملاً لتكرير الملح وتوزيعه في لبنان. ثم أسَّسَ شركة للمشاريع البنائية في لبنان.

انتقل في العام 1973 إلى القطاع المصرفي وتملَّكَ أكثرية أسهم بنك “أدكوم” وأصبح رئيساً لمجلس إدارته.

رشَّحه مؤيِّدوه إلى الانتخابات النيابية عام 1972 ومن ثمَّ عام 1992 و 1996. فازَ في الانتخابَين الأخيرَين ولكن السلطة القمعية في تلك الحقبة أرادت غير ذلك ومنَ المعلوم عامةً كيف أطفأت النور لدى الفَرز وبدَّلَت عدد الأصوات.

ولد هنري رشيد صفير في ريفون – كسروان. تزوّج من كاتيا بولس التي توفاها الله في العام 1991.

تابع دروسه الابتدائية لدى الفرير في طرابلس، ثم التكميلية والثانوية لدى جامعة القديس يوسف اليسوعية في بيروت. انتقل فيما بعد إلى باريس حيث نال إجازة في العلوم، تلتها شهادة عليا في الهندسة، ثم إجازة في العلوم الاقتصادية.

عمل مهندساً في المصلحة الوطنية لنهر الليطاني سنة 1961. وفي سنة 1962 و 1963 أسس وشيَّدَ معملاً لتكرير الملح وتوزيعه في لبنان. ثم أسَّسَ شركة للمشاريع البنائية في لبنان.

انتقل في العام 1973 إلى القطاع المصرفي وتملَّكَ أكثرية أسهم بنك “أدكوم” وأصبح رئيساً لمجلس إدارته.

رشَّحه مؤيِّدوه إلى الانتخابات النيابية عام 1972 ومن ثمَّ عام 1992 و 1996. فازَ في الانتخابَين الأخيرَين ولكن السلطة القمعية في تلك الحقبة أرادت غير ذلك ومنَ المعلوم عامةً كيف أطفأت النور لدى الفَرز وبدَّلَت عدد الأصوات.